"لغة البطاقات لغة المتميزين الباحثين عن التعبير والتغيير"
اهلاً بكم، نحن لغة البطاقات، تجدون في موقعنا أدوات إبداعية للتنمية، تطوير الذات والإلهام. تم تصميم الأدوات لطواقم الاخصائيين، للمحترفين، الشركات والأفراد. هذه الأدوات والورشات تمكننا من دراسة القضايا المهمة في حياتنا بطريقة مميزة ومؤثرة. تفتح قلوبنا وتؤثر على طريقة تفكيرنا، وتمكننا من تحقيق انجازات في حياتنا لطالما أردنا تحقيقها.

ابداع، رونق، شفافية، تأمل وايمان هذا ما ينقصنا في هذا العالم المكتظ بالمادة

احيانًا يمّر على الشخص العديد من المطبات والصعوبات، مشاكل لا نهائية، حوادث غير متوقعة والتي جميعها تتركز بطريقة معينة بالأفكار الباطنية والتحليلية ومحاولة هذا الشخص بأن يجد ولكنه يفشل!!! هذا ما يحدث لمعظمنا، وهنا يأتي السؤال: " ما على الشخص ان يفعل كي يخرج من هذا الضيق الفكري؟! هذه قصتي باختصار!!! كنت هذا الشخص، تائهٌ، مشوشُ الافكار لكن عندما تعرفت بالصدفة على برنامج "لغة البطاقات"، هذا المشروع الذي دخل الى نمط حياتي، وصرت انظر الى الاشياء يتمعن وتيقن وتحليل وأشغلت عقلي الباطني وتمركزت في رؤياي المستقبلية من الباطن وليس بطريقة انفعالية وسطحية، عندها أدركت ان وجودي بهذا الكون له هدف ومعنى، ولا شيء مستحيل وكيف ذلك؟! نعم " لغة البطاقات" بإرشاد وتوجيه من الانسانة المثالية، المحاربة " مها سويد" وفكرتها بإدخال هذا المشروع الى عالمنا العربي ، استطعت ان اجد هذه الاهداف والمعاني وكل هذا عن طريق بطاقات عمل وصور مأخوذة من كل ارجاء العالم والتي بدورها تشعرك بأن الحياة رحلة ممتعة وفيها تلك المطبات، لكن هذه المطبات ما هي الا حجر اساس لتعزيز الذات والايمان بقدرات لا علم لك بها مصقولة في ذاتك... اشكر الله على هذه الظروف وهذه المشاكل التي بدورها جمعتني مع القائمين بهذا المشروع القيم انا اليوم اتأمل مستقبلي بعد عبوري بمرحلتين level1 و level2 واراه مستمر للمرحلة القادمة ابداع، رونق، شفافية، تأمل وايمان هذا ما ينقصنا في هذا العالم المكتظ بالمادة
علي عرايدة
شعور عميق بالانتماء
مجموعتنا هي مساحة آمنة للتعلم والممارسة والمشاركة وطلب المشورة وتلقي التعليقات والإلهام. انضم إلى شبكة من الأفراد المنفتحين من جميع أنحاء العالم واستفد من النمو والتواصل المستمرين.

توقّف ولقاء

أخذ مهلة توقّف للحظة، وذلك للتمعن والنظر إلى الحياة من منظور مختلف. هذا التوقّف يتيح لنا لقاء حميم، دون إصدار الاحكام، مع أنفسنا ومع الاخرين.

توسيع وجهات النظر

هناك وجهات نظر لا تعد ولا تحصى للموقف الواحد. التحدي الحقيقي هو النجاح في رؤية وجهات نظر أخرى غير تلك التي نعرفها، ومراقبة الأمور من زوايا جديدة.

التركيز والتمحور

من خلال عرض مجموعة واسعة من الصور، الكلمات والنصوص، التي تتناول كل موضوع ممكن، نتمكن من التواصل باهتمام أكبر ونجعل حوارنا أكثر دقّة وفاعلية.

العمل

صياغة رؤى جديدة وتحديد إجراءات ونشاطات مستقبلية. تجسيد الرؤية، الادراك والمفهوم بشكل عملي في حياتنا اليومية ونقلها الى ارض الواقع بشكل فعلي.

Skip to content